من الممكن أن ينزل النسيج الجلدي والبعض من كتل الدم من المهبل.
تكرار الجرعة في بعض الحالات، قد يقترح الطبيب تناول جرعة إضافية من الدواء لتعزيز فرص الإجهاض، ولكن ينبغي أن يتم ذلك تحت إشراف طبي مباشر.
ويقوم الطبيب بتحديد موعد آخر للمتابعة للتأكد من نجاح إجهاض الجنين.
حصول نزيف حاد يستمر لفترة طويلة وممكن أن يستدعي نقل دم مستعجل
يجب عليك دائما مراجعة مقدمي الرعاية الصحية الخاصة بك قبل تناول أي أدوية جديدة أو مكملات عشبية.
والمعاناة من التقلصات المؤلمة التي تحدث في الرحم من الداخل.
قبل البدء بأخذ حبوب الإجهاض يجب على المرأة أن تتحدث مع طبيبها وعائلتها لتناقش وضعها والخيارات المتاحة بناء على سجلها الطبي.
لا يجوز إعطاء حبوب الإجهاض للنساء الحوامل اللواتي تجاوزن الأسبوع الثامن من الحمل، حيث تحتاج الحامل إلى إجراء عملية جراحية للإجهاض في الحالات التي يكون فيها الإجهاض مبرراً.
خطأ في الجرعة إذا لم يتم تناول الجرعة بصورة صحيحة أو لم تكن الجرعات متتابعة وفقًا لتعليمات الطبيب، فمن المحتمل ألا يكون تأثير الدواء كافيًا لإحداث الإجهاض.
هنا يبدأ ضعف بطانة الرحم here بشكل أكبر، وقد تشعر المرأة بانقباضات شديدة في الرحم مصحوبة بألم.
أما العنصر الثاني المرتبط بجودة الأدوية، فيصعب ضمان توفره لأسباب متعلقة بالأعراف الاجتماعية والسياسة أكثر منه بسلامة المريض أو صحته. ورغم أن أدوية الإجهاض مدرجة ضمن لائحة الأدوية الضرورية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، إلا أنّ جودتها وتكلفتها وتوافرها يختلف بشكل ملحوظ من مكان إلى آخر.
يجب علي المرأة التي تكون في خلال فترة الحمل أكثر من الشهر الثالث ممنوعة من استخدام هذه الحبوب وذلك حتي لا تؤثر بشكل سلبي علي الجنين لأن المادة الفعالة في الدواء قد تصل إلي الجنين من خلال المشيمة.
تناول حبتين من الدواء السابق ووضعهما تحت اللسان بعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الأولى.
عندما يتم تناولها بشكل صحيح، فإنها تمنع الحمل بعدة طرق، بما في ذلك: